قصص نيك أم صديقي
هذه قصتي مع أسماء أم صديقي
كان سمير صديقي المقرب كان اغلب اوقاتنا مع بعض
سمير صديقي كان ساكن مع امه في بيت شعبي وكان ابو سمير مغترب في احد الدول
وسمير جالس مع أمه الأرملة أربع سنوات من حين انفصلو ابو سمير وامه لكن كان ابو سمير
يرسل مصاريف له هو امه عندما رجعت من البلاد ذهبت الى سمير وحين فتحت الباب. أسماء أم سمير سألتها سمير موجود قالت أول ادخل دخلت جلست قلتلها وين سمير قالت سمير سافر يزور ابوه قلت سلامات قالت أسماء
ابو سمير اصيب في حادث لكن الحمد لله هو سليم بعد كنت مغادر لكن أسماء رفضت قالت ان عدذهب ساعة فقط ورجع وانت اجلس انتبه للبيت قلت طيب ذهبت وبعد ساعة رجعت
وهي كانت بملابس مغرية خلست البالطو وكانت لابسه بنطلون ضيق لم الصدق انها أسماء التي عمرها أربعون سنة مثل بنت عشرين سنة قبل المغرب كنت مغادر لكن أسماء اتصلت الى سمير وتقول اني لم اجلس حين هو غير موجود وانها ضايقه من الجلوس وحدها بعد سمير كلمني وقال لي اجلس مع امي البيت مثل بيتك قلت طيب يا سمير وكنت شاكك في أسماء انها تريد نيك وبعد قلت خلاص اذهب ورجع بعد نصف ساعة قالت أسماء لا تريد ان تهرب قلت لا وعد اني ارجع قالت تمام فكرت قلت لنفسي فرصة أسماء محرومه وهي مستحقة ذهبت الى احد الصيدليات وسألته اذا لديه منشطات جنسية قال في انوع كثيرة قلت أريد الجيد قال خذ هذ مقوي الانتصاب وهذ مؤخر للقذف تستخدمها قبل ساعتين قلت طيب شربتهن ورجعت الى أم سمير وهي لابسه روب شفاف وسروال قصير ضيق بعد قالت اعطوني دهان لظهري وذهبت اول الى جرتي لتدهن ضهري ولم اجدها وبين افكر اذهب او يوم ثاني قلت اذا ضروري اذهبي مالم يوم ثاني
قالت لو سمير موجود كان بيدهن ظهري جلست هو أم سمير نسولف وبعد قالت أسماء
انت تدهن ظهري مثل بعض العيادات الدكتور هو بيدهن للبنات ونت أعتبر انك اليوم دكتور
قلت طيب انبطحت أسماء ورفعت اروب وهي بسروال قصير كان ضيق وكان معه طيز روعه
كنت ادلك من رقبتها الى قرب طيزها بعد قالت
ربع ساعة وبعد تدهن بزيت الزيتون حسب ما قال الدكتور قلت طيب بعد قالت اغير الملابس الزيت بيوسخهن ولبست سروال خفيف وعملت
ملايه ونبطحت وكنت ادلك وكان الزيت ينزل حتا يدخل الى طيزها وبعد قالت الدكتور قال
الزيت مغيد لويدلك الجسم كامل افضل وقالت هل كلام الدكتور صحيح قلت يمكن قالت لو لبست سروال داخلي كان انت تدلك ارجلي قلت يوم اخر قالت دخل يدك من تحت اسرول
دخلت يدي وكان مفعول الحبوب بدا كان زبي مثل العمود كنت ادلك طيزها واصبعي تمر من فتحت طيزها وهي قالت اربع سنوات محرومه
خلاص ان كبرت قلت لا العكس جسمك مثل بنت عشرين سنة قالت اعجبك لم ارد وبعد قالت أسماء وبعد قالت دلك صدري وبطني وكان زبي مشدود ومبين أسماء شافته وقالت
مبين عليك اعجبك طيزي زبك واقف وبتسمت قلت نكمل بقيت ظهرك قالت تمام وقلت ونتي على ركبتش وكانت راكعه وبين ادلك حتا طيزها ونزلت اسروال قلت أسماء قالت نعم قلت عطشانة من هون وان بين دلك طيزها قالت اه قلت اطفي لهيبش قالت بتعمل اجر كبير دخلت زبي في كسها وبين انيكها قلت ادخله في طيزش قالت تمام دخله دخلته في طيزها وكنت انيكها بقوه قالت تحب تنيك في الطيز اكثر قلت نعم. نيك الطيز متعه
ا
ردحذفا
ردحذف